مرت عشر سنوات منذ نهاية الباكوماتسو عصر الحرب الذي شهد انتفاضة المواطنين ضد الحكم العسكري لعائلة توكوغاوا الثوار أرادوا خلق فترة سلام وبلد ازدهاري خال من القمع عصر ميجي الجديد قد حل ولكن لم يتم تحقيق السلام بعد السيوف محظورة ولكن الناس لا تزال تقتل في الشوارع الأيتام الذين تركهم آباؤهم المحاربين بدون مأوى بينما يبدو أن الحكومة مرتاحة لملإ جيوبها بالمال أحد الساموراي الرحل كينشن هيمورا لا يزال يعمل للتأكد من أن القيم التي قاتل من أجلها تستحق الأرواح التي أرسلت من أجل إحداث العصر الجديد كان يعرف سابقا باسم هيتوكيري باتوساي وكان يخشى كأكثر قاتل لا يرحم بين جميع الثوار الآن مطاردا بالذنب أقسم كينشن ألا يقتل مرة أخرى كفار للأرواح التي أخذها وقد لا يعرف السلام أبدا حتى يصبح القتل شيئا من الماضي الآن في السنة الحادية عشرة من عصر ميجي يصادف كينشن كاميا كاورو مالكة ومدربة رئيسية في دوجو صغير يتعرض للتهديد بالإغلاق الشرطة عاجزة عن إيقاف سلسلة الجرائم التي ترتكب باسم دوجوها من قبل رجل يدعي أنه باتوساي الشهير تتوقف تجوالات كينشن مؤقتا بينما ينضم إلى كاورو لمحاولة تبرئة أسمائهما ولكن مدى فترة بقائه قبل أن يلحق به ماضيه